Oxenfree II: Lost Signals

يسمح لك هذا المنتج بتنزيل كلٍ من نسختي PS4™‎ و PS5™‎ الرقميتين لهذه اللعبة.

لعبة OXENFREE II هي جزء لاحق مذهل للعبة المغامرة الروائية الشهيرة OXENFREE من إبداع استوديو Night School Studio. خُض اللعبة كقصّة مستقلّة بذاتها أو تعمّق أكثر عن طريق خوض اللعبة في النسخة الأصلية، فالأمر يعود إليك. وأثناء اللعب، ستكون لديك الحرّية في تشكيل كلّ خطوة من القصّة عبر اختياراتك. وستؤدّي الطريقة التي تختارها لمواجهة الظواهر الخارقة للطبيعة إلى تغيير المستقبل للأبد.

خياراتك تصنع الفارق.

حدّد مسار كلّ شيء من خلال محادثاتك وخيارات الحوار الخاصّة بك، أو كوّن صداقة مقرّبة مع أحد معارفك القدامى منذ مرحلة المدرسة الثانوية، أو اختر تجاهل صيّاد مفقود في حاجة إلى المساعدة. ستشكّل خياراتك شخصية "رايلي"، وستؤثّر على علاقاتك وخيارات القصّة المتاحة لك في كلّ جولة.

ابدأ الدردشة من أيّ مكان.

استخدم نظام التحدّث اللاسلكي الجديد كلّيًّا للدردشة مع جهات الاتصال والكشف عن خبايا مفيدة حول ألغاز "كامينا". وسواء قرّرت أن تسأل عن معلومات أو أن تتحدّث إلى السكّان المحلّيين أو أن تتجاهلهم تمامًا، فالخيار لك... وتذكّر أنّ لكلّ أمر عواقبه!

ردع بيرانتيدج.
منذ خمس سنوات، وعلى القرب من جزيرة "إدواردز"، فتح عدد من المراهقين بوّابة بشكل غير متعمّد، ونتج عن ذلك انفصال بين الحقائق والإطارات الزمنية. والآن، يحاول أعضاء مجموعة سرّية تشبه الطائفة تُدعى "بيرانتيدج" فتح بوابة جديدة عن عمد لاستخراج شيء ما... فمن هم؟ وما الذي يسعون إليه؟ وهل يحاولون التواصل مع الأشباح؟
"الاستماع إلى الراديو"
تخترق الإشارات الطيفية تردّدات "كامينا"... فاستفد من التشوش والأصوات الغريبة المرعبة باستخدام نظام الراديو المميّز الخاصّ بـ"OXENFREE". وستتواصل مع عناصر خارقة للطبيعة وتتلاعب بالعالم وتسافر إلى الماضي عن طريق ضبط الثقوب الزمنية، وهي عبارة عن شقوق غير طبيعية في التسلسل الزمكاني.

إذا كنت تمتلك نسخة PS4™‎ بالفعل لهذه اللعبة، فسيمكنك الحصول على نسخة PS5™‎ الرقمية دون تكلفة إضافية ولن تحتاج إلى شراء هذا المنتج. يجب على مالكي نسخة القرص من PS4™‎ إدخالها في PS5™‎ كلما كانوا يرغبون في تنزيل نسخة PS5™‎ الرقمية أو تشغيلها. لن يتمكن المالكون لقرص اللعبة المخصص لـ PS4™‎، الذين يشترون جهاز PS5™‎ الإصدار الرقمي الذي يعمل دون أقراص من الحصول على نسخة PS5™‎ دون تكلفة إضافية.